يُعاني أهالى الحي الغربي من بلدة يعبد في محافظة جنين من الانبعاثات الناجمة عن المفاحم والتي تعمل ليل نهار على تلويث الهواء، ما يُسبّب مشاكل صحية حادّة ومزمنة كثيرة للمواطنين من كافة الفئات العمرية أهمّها: معاناة أغلبية أطفال الحي من أمراض الجهاز التنفسي بشكل عام، بالإضافة الى ذلك فإن معظم الوفيات في الحي أصبحت بسبب السرطان.
المفاحم موجودة في المكان منذ عشرات السنين ولكن آثارها ازدادت في السنوات العشرالأخيرة بسبب ازديادها عدداً وإنتاجاً، كما انها تركزت بالقرب من المناطق السكنية بعد منع جيش الاحتلال للإنتاج في المناطق البعيدة عن البلدة والتي تحد المستوطنات والطرق المؤدية اليها (حومش، دوتان، والطرق الواصلة الى مستوطنات ريحان وشكيت وحينانيت وميعامي وداخل الخط الاخضر).
إن الامتداد العمراني للبلدة متاح على الاغلب ومتركز في الجهه الغربية والجنوبية من البلدة والتي تجمعت فيها المفاحم، ما أدى ببعض ممن بنوا مساكن قريبة إلى هجرها، كما أن الكثيرين يفكرون بالرحيل عن المنطقة حفاظاً على صحة أطفالهم.المستفيد من المفاحم فئة قليلة من أهالي البلدة وهم يسكنون على الأغلب بعيداً عنها ولا يتأثرون بها كبقية أهالى الحي. وينقسم المستفيدون إلى منتجي الفحم والعاملين على المفاحم وهم فئة صغيرة فقيرة من السكان مضطرة للعمل بهذا العمل الشاق والقاتل ولكن المستفيد الأكبر هم الممولون وتجار الفحم الذين لا يسكنون في الجزء الغربي من البلدة وبعضهم يعيش خارج البلاد.
المستفيدون من المفاحم يجندون كلّ طاقاتهم ووسائلهم للإبقاء على المفاحم في مكانها وعدم إبعادها لأن ذلك سيزيد من كلفة الإنتاج وسيقلل من الأرباح. قام السكان المتضررون برفع الكثير من الشكاوى والمناشدات إلى الجهات الرسمية ولكن لم يجدوا أي تجاوب، وذلك على الأغلب لأن رأس المال هو صاحب الكلمة العليا.
لقد حاولت بعض الجهات الرسمية وبالتعاون مع منطمات أهلية استغلال المشكلة لاستدرار الدعم المالى واجراء دراسات ولكن ما رشح للعلن من نتائج هذه الدراسات يوحي بأن ما تمّ فعله هو فقط من أجل جلب المال وفتح آفاق للتربح من ذلك كإيجاد وسائل بديلة آو أن المفاحم تضر بالحيوانات الضالّة التي قد تحترق بسببها.
النتيجة هي أن المواطنين لا يستطيعون التنفس خصوصاً في الليل لكون الجو رطب والحرارة لطيفة مما يؤدي الى تكاثف غيوم من الدخان والضباب طوال الليل وساعات الصباح الباكر. كما أن العاملين في المفاحم يقومون باتباع أسلوب انتاج يمنحهم نوعيه فحم أفضل، وذلك بتفتيح عشرات أو مئات المفاحم ليلا للسماح للغازات بالخروج ولإنضاج عملية التفحم بوقت أقل، ويجري هذا التفتيح عادة بالليل لسهولة العمل في جو الصيف اللطيف مقارنة به في النهار الحار. وهذا ما يتشكل بسببه سحب كثيفة من الادخنة الماصقة لسطح الارض في الليل مما يؤدي للاختناق.
ويقوم العاملون بمراقبة أعمالهم من أماكن هبوب النسيم، مما يقيهم سحب الدخان التي تتجه نحو الأحياء الواقعة في مهب النسيم الليلي.
الحلول المقترحة:
1. حل مؤقت وعلى المستوى القريب والسريع - بعدم تفتيح المفاحم اثناء الليل ومخالفة وتغريم من يقوم بذلك من قبل جهات رسمية مسؤولة يكون افراجها من غير اهالي البلدة 2. الحل النهائي والذي يحتاج الى بضعة اشهر - ايجاد مكان نائي وتهيئته وشق شارع يوصل اليه ونقل المفاحم اليه ولو احتاج الامر اللجوء للقضاء والشرطة. 3. تدخل الجهات الرسمية ذات العلاقة لمنع تلك الجهات التي تستغل استمرار هذه المشكلة الصحية البيئية واستثمارها للتربح وكسب التمويل منذ اكثر من خمس سنوات بحجة ايجاد وسائل انتاج بديلة لان كل الوسائل الممكنة لانتاج الفحم لا تصلح لان تطبق في الاماكن الاهلة بالسكان.
هذه القضية صحية بيئية سياسية ووطنية معا ان انتمائنا لامتنا وبلدنا ومجتمعنا يوجب علينا تحمل مسؤلياتنا والتراحم والتواد والتعاطف والشعور مع الغير فما بالكم ان كانت المشكله تمس حي كبير في بلده ومنطقة تمدد عمراني تكاد تكون الوحيده في بلده تحيطها المستوطنات من كل جهه. كما ان هذه القضيه تمس فئه االاطفال وكبار السن. اعتقد ان على كل صاحب مسؤوليه تحمل مسؤوليته لحماية صحة الناس ومساعدتهم على الصمود في بيوتهم وارضهم
السلام عليكم انا من المتضررين من هذه المفاحم و نتمنى من كافة الجهات المسؤولة و المختصة بإزالة هذه المفاحم الضارة والتي تسبب الكثير من الامراض للسكان وخصوصاً الأطفال وكبار السن ونتمنى ان يتم فرض قوانين صارمة لحل هذه المشكلة . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مصانع الموت في يعبد والذهب الاسود انا احد سكان الحي البياضة او الحارة الغربية واننا نناشد كل الجهات المسؤولة في وزارة البيئة والصحة على تحمل كافة مسؤولياتهم اثر التلوثات التي تحدث والسموم المنقولة لنا كل يوم ,,,اما بالنسبة للمردود الاقتصادي لهذه المعامل فأن اثرها الاقتصادي بدأ في التدهور نتيجة استيراد الفحم المصري الاكثر جوده والاقل تكلفة فأنه لا يوجد سبب لبقاءها
لا ضرر ولا ضرار
انا من المتضررين بشدة
انا من الاشخاص المتضررين بشده من المفاحم
درء الضرر اولى من جلب المصلحة رغم انه من ترك امرا لله ابدله االه خيرا منه والبدائل كثيرة لمن اراد دون ان يضر بالناس
نتمنى كل الخير للمستفيدين من المفاحيم ونرجو منهم كما نفكر نحن المتضررين بمصالحهم واستمرار رزقهم ان يفكروا ايضا بمصالحنا وصحه اطفالنا وان بساعدوا في توفير البديل
ان المفاحم هي مصدر رزق للكثير من العائلات. .. ومن يعمل بها هم الأكثر تضررا من غيرهم... وجميعهم شبه مضطر على العمل لعدم وجود بدائل أفضل بكثير... وبالرغم من محاربتهم جميعا من الاحتلال بمنع دخول الحطب أو مصادرته.. أو طردهم من الشارع الرءيسي ... ولكن المعاناة يتكبدها من يسكن بالقرب منهم ويعاني من الروائح صباح مساء .... وأعتقد بأنه ليس بأيديهم أي حل سواء بإغلاق أو نقلها... ومن عليه تحمل المسؤولية والبحث وإيجاد مكان أقل ضررا .... هو أبعادها عن أماكن السكن ... مع إيجاد حلول مثل توظيف بعضهم ولا سيما أن عددا منهم حملة شهادات... والمسؤول الحقيقي عن حل هذه المسألة هي البلدية بالتعاون مع السلطة وخصوصا الجهات المعنية مثل وزارة الحكم المحلي والعمل والصحة... والمحافظة..... فتوي العريضة شيء وتحمل المسؤولية شيء اهم
يجب ايجاد حل .
يجب ايجاد حل مع الاحترام لحاجة العاملين لعملهم فنحن بحاجة لصحتنا وصحة اطفالنا
المفاحم تبعد عن منزلي مسافه اقل من 100 متر وفي يام الصيف في النهار يكون الجو حار وفي الليل لا نستطيع الخروج بسبب الدخان وب واحيانا نغلق الشبابيك لذلك يجب ايجاد حل من اجل ايقاف هذه الجريمه
نعم نعم بوقع مش غلط
3
لا حول ولا قوة الا بالله يجب ايجاد حل باي طريقة
يجب ابعاد المفاحم
أرجو ان يتم ابعاد المشاحر لمناطق غير سكنية .
generic viagra cialis with dapoxetine or viagra with dapoxetine better viagra pharmacy paypal http://llviabest.com/ - viagra for cheap ’
geneic viagra free viagras samples best prices generic viagra 100mg http://genqpviag.com/ - viagra melbourne victoria ’
اذا كان مال المسلم على المسلم حرام فان صحتي وصحة عيالي اهم من المال ولا اسامح من اضرني او اضر ابناء بلدي او ساهم في تهجيرهم خارج المنطقة بسب المفاحم ودخانها السام والضار والمؤذي فاذا كان ايذاء الجار برائحة الطعام العطرة كفارتها ان تشارك جيرانك ما عندك فكفارة المفاحم نقلها الى مناطق غير مأهولة او منع تسرب الدخان بوسائل حديثة مصرح بها دوليا واحمل كل مسئول لم يفعل كل ما بوسعه لمنع هذه الاضرار الصحية والتنفسية والبيئية عن اهلنا في يعبد الامانة لفعل اللازم بكل الطرق الممكنة ومن قصر في حمل امانته لم يجد ريح الجنة والي بضر مسلم سيدفع من حسناته لكل من تضرر والله من وراء القصد